الأربعاء، 28 نوفمبر 2018

الأورام الليفية الرحمية




الأورام الليفية الرحمية
الأعراض والأسباب
التشخيص والعلاج

كثيرًا ما تتواجد الأورام الليفية الرحمية مصادفةً أثناء الفحص الروتيني للحوض. قد يشعر الطبيب باضطراب في شكل الرحم، مشيرًا إلى وجود أورام ليفية. إذا كانت لديك أعراض أورام الليفية الرحمية، فقد يطلب الطبيب هذه الاختبارات:

الموجات فوق الصوتية. إذا لزم التأكيد، قد يطلب الطبيب الموجات فوق الصوتية. تستخدم الموجات الصوتية للحصول على صورة للرحم لتأكيد التشخيص، ولتحديد الأورام الليفية وقياسها. يُحرك الطبيب أو التقني جهاز الموجات فوق الصوتية (التِرْجام) فوق البطن (التصوير بالموجات فوق الصوتية عبر البطن) أو يتم وضعه بداخل المهبل (التصوير بالموجات فوق الصوتية بطريق المهبل) للحصول على صور للرحم.
اختبارات معملية. إذا كنت تعانين نزف الحيض غير الطبيعي، فقد يطلب الطبيب اختبارات أخرى للتحقق من الأسباب المحتملة. قد تتضمن هذه الاختبارات فحص تعداد الدم الكامل (CBC) لتحديد ما إذا كنت تعانين فقر الدم بسبب فقدان الدم المزمن، واختبارات الدم الأخرى لاستبعاد اضطرابات النزف أو مشاكل الغدة الدرقية.

إذا لم يوفر التصوير بالموجات فوق الصوتية معلومات كافية، فقد يطلب الطبيب أنواع تصوير أخرى، مثل:

التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI). يمكن أن يعرض هذا النوع من التصوير حجم الأورام الليفية وموقعها، وذلك يحدد أنواعًا مختلفة من الأورام ويساعد على تحديد خيارات العلاج المناسبة.
الهيستروسونوغرافي الهيستروسونوغرافي ويسمى أيضًا التصوير بالموجات الصوتية مع حقن محلول الملح، وهو محلول ملحي معقم لتوسيع تجويف الرحم، مما يجعل من السهل الحصول على صور للأورام الليفية تحت المخاطية وبطانة الرحم.
تَصْويرُ الرَّحِمِ وقنوات فالوب بالصبغة. يستخدم الهيستروسونوغرافي صبغة لإظهار تجويف الرحم وقنوات فالوب على صور الأشعة السينية. قد يوصي الطبيب بها إذا كان هنا قلق فيما يتعلق بالعقم. بالإضافة إلى كشفها للأورام الليفية، يمكنها أن تساعد الطبيب على تحديد إذا ما كان قنوات فالوب المريضة مفتوحة.
تنظير الرحم. ولهذا، يدخل الطبيب منظار صغير مضاء يدعى منظار الرحم من خلال عنق الرحم والرحم. يحقن الطبيب المحلول الملحي إلى الرحم، ويتوسع تجويف الرحم مما يمكّن الطبيب من فحص جدران الرحم وفتحات قنوات فالوب.
العلاج
لا يوجد نهج واحد أفضل لعلاج الأورام الليفية الرحمية ـــ يوجد الكثير من خيارات العلاج. إذا كنت تشعر بأعراض، فتحدث مع طبيبك حول خيارات تخفيف الأعراض.

الانتظار اليقظ
لا تعاني العديد من النساء المصابات بأورام ليفية رحمية أي أعراض أو علامات، أو قد يعانين فقط علامات وأعراضًا خفيفة الوطأة يمكنهن التعايش معها. إذا كانت حالتك على هذا النحو، يمكن أن يكون الانتظار اليقظ الخيار الأفضل.

الأورام الليفية غير سرطانية. ونادرًا ما تتعارض مع الحمل. وعادة ما تنمو ببطء — أو قد لا تنمو على الإطلاق — وتميل إلى أن تتقلص بعد انقطاع الطمث، عندما تنخفض مستويات الهرمونات التناسلية.

الأدوية
أدوية الأورام الليفية الرحمية تستهدف الهرمونات التي تنظم دورة الطمث، وعلاج الأعراض مثل نزيف الطمث الغزير والضغط بمنطقة الحوض. لا تقضي على الأورام الليفية، ولكنها قد تقلصها. تتضمن الأدوية ما يلي:

ناهضات الهرمون المحرر لإفراز الهرمونات المنشطة للمناسل (Gn-RH). تعالج الأدوية المُسماة بناهضات الهرمون المحرر لإفراز الهرمونات المنشطة للمناسل (Gn-RH) (ليبرون، وسيناريل، وغيرهما) الأورام الليفية عن طريق حجب إنتاج الإستروجين والبروجستيرون، الأمر الذي يضعكِ في حالة مؤقتة من سن اليأس. كنتيجة لذلك، يتوقف الطمث، وتتقلص الأورام الليفية، ويتحسن فقر الدم غالبًا. ربما يصف طبيبكِ دواءً مناهضًا للهرمون المحرر لإفراز الهرمونات المنشطة للمناسل (Gn-RH) لتقليص حجم الأورام الليفية قبل الجراحة المخطط لها.

تعاني العديد من النساء من الهبّات الساخنة أثناء استخدام ناهضات الهرمون المحرر لإفراز الهرمونات المنشطة للمناسل (Gn-RH). تُستخدم ناهضات الهرمون المحرر لإفراز الهرمونات المنشطة للمناسل (Gn-RH) لمدة لا تزيد عن ثلاثة إلى ستة أشهر؛ حيث أن الأعراض تعود عند التوقف عن تناول الدواء، ويمكن للاستخدام طويل الأمد أن يتسبب في فقدان العظام.

اللولب الرحمي المطلق للبروجسترون (IUD). يمكن أن يُخفف اللولب الرحمي المطلق للبروجسترون (IUD) النزيف الشديد الناجم عن الأورام الليفية. يقدم اللولب الرحمي المطلق للبروجسترون (IUD) الشعور بالراحة من الأعراض فقط، ولا يقلص الأورام الليفية أو يجعلها تختفي. كما أنه يمنع الحمل أيضًا.
حمض الترانيكساميك (ليستيدا). يؤخذ هذا الدواء غير الهرموني لتخفيف الدورات الشهرية الشديدة. ويؤخذ فقط في أيام النزيف الشديد.
أدوية أخرى. قد يوصي طبيبك بأدوية أخرى. على سبيل المثال، يمكن أن تتحكم وسائل منع الحمل عن طريق الفم، أو البروجيستينات في نزيف الطمث، ولكن لا تقلل حجم الأورام الليفية.

قد تكون العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، وهي أدوية غير هرمونية، فعالة في تخفيف الألم المرتبط بالأورام الليفية، ولكنها لا تقلل النزيف الناجم عن الأورام الليفية. قد يقترح الطبيب أيضًا تناول الفيتامينات والحديد، إذا كان لديكِ نزيف الطمث الغزير وفقر الدم.

الإجراء غير الجراحي
جراحة بالموجات الصوتية المركزة لعلاج الأورام الليفية الرحمية
جراحة بالموجات الصوتية المركزة
تُعد جراحة الموجات فوق الصوتية المركزة الموجهة بالتصوير بالرنين المغناطيسي ما يلي:

إن خيار العلاج غير الباضع للأورام الليفية الرحمية التي تحافظ على رحمك، لا يتطلب أي شق ويتم في حالات المرضى الخارجيين.
يتم إجراء ذلك أثناء وجودك في ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي المجهّز بمحول طاقة يعمل بالموجات فوق الصوتية عالي الطاقة للمعالجة. وتوفر الصور للطبيب الموقع الدقيق للأورام الليفية الرحمية. عندما يتم استهداف موقع الورم الليفي، يقوم الترجام الذي يعمل بالموجات الصوتية بتركيز الموجات الصوتية (الصوتنات) على الورم الليفي لتسخين المناطق الصغيرة من الأنسجة الليفية وتدميرها.
التكنولوجيا الأحدث، لذلك يعرف الباحثون المزيد عن السلامة والفعالية على المدى الطويل. ولكن البيانات التي تم جمعها حتى الآن تشير إلى أن جراحة الموجات فوق الصوتية المركزة للأورام الليفية الرحمية آمنة وفعالة.
جراحات طفيفة التوغل
تحرير العوامل الصميّة
إصمام الشريان الرحمي
هناك إجراءات معينة يمكن أن تدمر الأورام الليفية الرحمية دون إزالتها فعليًا من خلال الجراحة. وتشمل:

إصمام الشريان الرحمي. يتم حقن جزيئات صغيرة (عوامل صمية) في الشرايين التي تغذي الرحم، مما يقطع تدفق الدم إلى الأورام الليفية ويؤدي إلى تقلصها وموتها. ويمكن أن تكون هذه التقنية فعالة في تقليص الأورام الليفية وتخفيف الأعراض التي تسببها. وقد تحدث مضاعفات إذا كان وصول الدم للمبيضين أو غيرها من الأجهزة ضعيفًا.
التحلل العضلي. في هذا الإجراء بالمنظار، تعمل طاقة التردد اللاسلكي أو تيار كهربي أو الليزر على تدمير الأورام الليفية وتقلّص الأوعية الدموية التي تغذيها. وهناك إجراء مماثل يُسمى العلاج بالتجميد يقوم بتجميد الأورام الليفية.
استئصال الورم العضلي بالمنظار أو الجراحة الروبوتية. عند استئصال الورم العضلي، يقوم الجراح بإزالة الأورام الليفية وترك الرحم في مكانه. إذا كانت الأورام الليفية صغيرة وقليلة العدد، فقد تختار أنت وطبيبك القيام بإجراء بالمنظار أو بمساعدة الروبوت، والذي يتم فيه استخدام أدوات رفيعة يتم إدخالها عبر شقوق صغيرة في البطن لإزالة الأورام الليفية من الرحم. يمكن استئصال الأورام الليفية عن طريق تلك الشقوق الصغيرة ذاتها، وذلك بتقسيم الأورام إلى أجزاء صغيرة، وهي عملية تسمى التفتيت، أو يمكن تمديد شق واحد واستئصال الأورام الليفية بالكامل.

ويقوم الطبيب بعرض منطقة البطن على شاشة باستخدام كاميرا صغيرة معلقة بإحدى الأدوات. يوفر استئصال الورم العضلي باستخدام الجراحة الروبوتية صورة مكبرة ثلاثية الأبعاد للرحم، مما يوفر المزيد من الدقة والمرونة والبراعة أكثر مما هو ممكن باستخدام بعض التقنيات الأخرى.

استئصال الورم العضلي بتنظير الرحم. قد يكون هذا الإجراء خيارًا إذا كانت الأورام الليفية موجودة داخل الرحم (تحت المخاطية). يصل الجراح إلى الأورام الليفية ويزيلها باستخدام الأدوات التي يتم إدخالها عبر المهبل وعنق الرحم وصولاً إلى الرحم.
استئصال بطانة الرحم. يستخدم هذا العلاج، الذي يتم بأداة متخصصة يتم إدخالها في الرحم، الحرارة أو طاقة الموجات الدقيقة أو الماء الساخن أو التيار الكهربائي لتدمير بطانة الرحم، مما يؤدي إلى إما إيقاف الحيض أو تقليل تدفق دم الحيض.

وعادة ما يكون استئصال بطانة الرحم فعالاً في وقف النزيف غير الطبيعي. ويمكن إزالة الأورام الليفية تحت المخاطية في وقت إجراء تنظير الرحم لاستئصال بطانة الرحم، ولكن لا يؤثر ذلك على الأورام الليفية خارج البطانة الداخلية للرحم.

الإجراءات الجراحية التقليدية
تتضمن خيارات الإجراءات الجراحية التقليدية ما يلي:

استئصال الورم العضلي بطريق البطن. إذا كنتِ تعانين أورامًا ليفية متعددة أو أورامًا ليفية كبيرة جدًا أو أورامًا ليفية عميقة للغاية، فقد يستخدم طبيبكِ عملية جراحية عبر فتح شق في البطن لإزالة الأورام الليفية. يمكن أن يخضع العديد من النساء اللاتي تم إخبارهن بأن استئصال الرحم هو خيارهن الوحيد إلى استئصال الورم العضلي بطريق البطن بدلاً من ذلك. ولكن يمكن أن يؤثر التندب اللاحق للجراحة في الخصوبة في المستقبل.
استئصال الرحم. تبقى هذه الجراحة — استئصال الرحم — هي الحل الدائم الوحيد المُثبت فعاليته في الأورام الليفية الرحمية. ولكن استئصال الرحم عملية جراحية كبرى.

إذ إن استئصال الرحم يقضي على قدرة المرأة على إنجاب الأطفال. كما أنك إذا اخترتِ إزالة مبيضيكِ، فإن الجراحة ستُحدث لكِ انقطاع الطمث، وسيكون السؤال حول ما إذا كنتِ ستخضعين للعلاج بالبدائل الهرمونية أم لا. يمكن لمعظم النساء المصابات بالأورام الليفية الرحمية اختيار الاحتفاظ بالمبيضين.

قد تواجهين أيضًا خطر إصابة متزايد على المدى الطويل بأمراض القلب والأوعية الدموية (مرض القلب والأوعية الدموية) والمعاناة من حالات أيضية معينة بعد إجراء استئصال الرحم، وخصوصًا إذا قمتِ بإجراء العملية الجراحية قبل عمر 35 عامًا وذلك وفقًا إلى الأبحاث الحديثة. تحدث إلى طبيبك حول خيارات العلاج المتوفرة لحالتك، لمعرفة ما إذا كان هناك أي بدائل يمكنك التفكير بها.

التفتيت أثناء إزالة الورم الليفي
التفتيت — يعتبر عملية لتكسير الأورام الليفية إلى أجزاء أصغر، وقد تزيد من خطر إلى انتشار السرطان إذا خضعت كتلة سرطانية لم يتم تشخيصها من قبل إلى عملية التفتيت أثناء استئصال الورم العضلي. هناك عدة طرق للحد من ذلك الخطر، مثل تقييم عوامل الخطر قبل الجراحة، وتفتيت الورم الليفي في كيس أو توسيع شق لتجنب التفتيت.

تنطوي جميع جراحات استئصال الورم العضلي على خطر استئصال سرطان لم يتم تشخيصه، لكن النساء في فترة ما قبل انقطاع الطمث أقل عرضة للإصابة بالسرطان الذي لم يتم تشخيصه مقارنة بالنساء الأكبر سنًا. كما أن المضاعفات التي تحدث خلال الجراحة المفتوحة أكثر شيوعًا من فرصة انتشار السرطان الذي لم يتم تشخيصه في الورم الليفي خلال إجراء الجراحات طفيفة التوغل. إذا كان يخطط طبيبك لاستخدام التفتيت، ناقشه حول المخاطر الفردية الخاصة بك قبل العلاج.

تنصح إدارة المواد الغذائية والعقاقير (FDA) بتجنب إجراء التفتيت لمعظم النساء. وتوصي إدارة المواد الغذائية والعقاقير (FDA) النساء اللاتي في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث أو بعدها تجنب التفتيت. قد يكون لدى النساء الأكبر سنّاً في سنّ انقطاع الطمث أو قبله خطر أعلى للإصابة بالسرطان، والنساء اللاتي لا يرغبن بالحفاظ على خصوبتهن، يتوفر لديهن خيارات علاج إضافية للأورام الليفية.

إذا كانت المرأة لا تزال ترغب في الإنجاب
يعد استئصال الرحم وبطانته الخيارين الوحيدين للعلاج اللذين لا يمكن للنساء، اللاتي يردن الحفاظ على قدرة الحمل، استخدامهما. قبل اتخاذ قرار بشأن خطة علاج الأورام الليفية، يوصي الأطباء بإجراء اختبار كامل بشأن الخصوبة.

وإذا كان علاج الأورام الليفية ضروريًا، يُعد استئصال الورم العضلي بشكل عام الخيار العلاجي. ومع ذلك، تنطوي كل العلاجات على المخاطر والمنافع. ينبغي مناقشة هذه الأمور مع الطبيب.

خطر الإصابة بأورام ليفية جديدة.
في كافة الإجراءات باستثناء اسيتئصال الرحم، فإن النبيتات — الأورام الضئيلة التي لا يرصدها طبيبك خلال الجراحة — قد تنمو في نهاية الأمر وتسبب أعراضًا تستدعي العلاج. يصطلح على تسمية ذلك غالبًا معدل الانتكاس. يمكن أن تنشأ كذلك أورام ليفية جديدة، وقد تتطلب العلاج أو لا.


الطب البديل
تدعم بعض المواقع الإلكترونية والكتب صحة المستهلك العلاجات البديلة، مثل التوصيات الغذائية المحددة، والعلاج بالمغناطيس، والكوهوش الأسود، والمستحضرات العشبية، والمعالجة المثلية. وحتى الآن، لا يوجد دليل علمي يدعم فعالية هذه الأساليب.

الاستعداد لموعدك
من المرجح أن يكون موعدكِ الأول مع موفر الرعاية الأولية أو طبيب أمراض النساء لديكِ. ونظرًا لأن زيارة الطبيب قد تكون قصيرة، فمن الجيد أن تحضري نفسك لها مسبقًا.

ما يمكنك فعله
أعد قائمة بالأعراض التي تواجهها. أدرج كافة الأعراض التي تعانيها حتى لو لم تعتقد أنها ذات صلة.
أعدَ قائمة بأي أدوية، أو مكملات عشبية أو فيتامينات تتناولها. أدرج الجرعات وكم مرة تتناولها.
اصطحب أحد أفراد العائلة أو صديق مقرب معك، إن أمكن. قد تتلقى الكثير من المعلومات خلال زيارتك، وقد يكون من الصعب عليك تذكر جميع الأمور.
خذ مفكرة أو جهازًا إلكترونيًا معك. استخدم ذلك لتدوين المعلومات الهامة أثناء زيارتك.
أعد قائمة بالأسئلة لطرحها على الطبيب. قم بإدراج أسئلتك الأكثر أهمية أولاً لحال ما إذا نفد الوقت.
بالنسبة للأورام الليفية الرحمية، تتضمن بعض الأسئلة الرئيسية التي يجب طرحها ما يلي:

كم عدد الأورام الليفية التي أعانيها؟ كم حجم ضخامتها؟
هل الأورام الليفية موجودة داخل رحمي أو خارجه؟
ما أنواع الاختبارات التي قد أحتاج إلى الخضوع لها؟
ما الأدوية المتاحة لعلاج الأورام الليفية الرحمية أو الأعراض الخاصة بي؟
ما الآثار الجانبية التي يمكن توقعها من استخدام العلاجات؟
ما الظروف التي تدفعك إلى التوصية بإجراء جراحة؟
هل سأحتاج إلى دواء قبل الجراحة أو بعدها؟
هل ستؤثر الأورام الليفية الرحمية في قدرتي على الحمل؟
هل علاج الأورام الليفية الرحمية سيحسن من خصوبتي؟
تأكد من فهم كل ما يخبرك به الطبيب. لا تترددي في الطلب من طبيبك تكرار المعلومات أو توجيه أسئلة المتابعة.


ما الذي تتوقعه من طبيبك
تشتمل بعض الأسئلة التي يمكن أن يطرحها طبيبكِ ما يلي:

كم عدد المرات التي تتعانين فيها من تلك الأعراض؟
منذ متى وأنتِ تعانين من الأعراض؟
ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
هل تبدو أعراضكِ مرتبطة بدورتكِ الشهرية؟
هل يوجد أي شيء يحسن الأعراض؟
هل هناك شيء يزيد الأعراض سوءًا؟
هل لديك تاريخ عائلي للأورام الليفية الرحمية؟

















0 التعليقات:

إرسال تعليق

خبير الاعشاب والتغذية العلاجية

المواضيع الاكثر تصفحا هذا الاسبوع

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More